زمان مطالعه: < 1 دقیقه
باب الحوائج ما دعته مروعة
فی حاجة الا و یقضی حاجها
بأبی أباالفضل الذی من فضله
السامی تعلمت الوری منهاجها
زج الثری من عزمه فوق السما
حتی علت فی تربة أبراجها
قطعت یداه و طالما من کفه
دیم السماحة أمطرت ثجاجها
و قال آخر:
أباالفضل انی جئتک الیوم سائلا
لتیسیر ما أرجو، فأنت أخوالشبل
فلا غرو ان أسعفت مثلی بائسا
لأنک للحاجات تدعی: أبوالفضل